
(9يوليو) تحـــاورالقائد " مني أركو مناوي "الجزء الاول - عدم وحدة المعارضة تستغله المؤتمر الوطني كذريعة لتمديد فترتي النزاع والكرسي. - هاجموا على الجبهة بأنها تُريد خراب الخرطوم. - ميثاق الفجر الجديد خاطب قضايا تؤطين مؤسسات الدولة - الميثاق وحّد كل المعارضة بعد أن كانت في حالة شتات. - يتهمون أبناء النيل أمثال ياسر عرمان ونصرالدين المهدي وغيرهم بالعمالة والتكفير والعلمانية. - لجأوا إلى أسلوب التسويق بالقضية على المجتمع الدولي - " إذا نبح الكلب كثيراً فأعرف إنه يخاف على نفسه " في إشارته لغضب الخرطوم حيال الميثاق. - ما تُسمى بالقوى الشمالية والتي تنطلق من عقلية المركز قد تصعب عليها أن تتفهم قضايا الهامش. نسعى لتحقيق هدف إرساء السودان في محطة السلام. للجبهة الثورية الخيار العسكري والخيار السلمي في آن الواحد. - ميثاق (الفجر الجديد) يعتبر الإستقلال الثاني للسودان. - ولأول مرة الوثيقة خاطبت قضية أن الدولة لابد من بنائها إبتداءاً بالأطراف كـــ(البرش). - ديناميكية القضايا تحكمها متغيرات محددة. - المقاتلون الماليون يقفون مع مليشيات الخرطوم لقتل شعبنا في دارفور. - (الكرة) حالياً في (ملعب) المؤتمر الوطني. - العالم قد إنشغل بقضايا أخرى كالربيع العربي وغيرها وبالتالي أصبح وكأنه بعيداً عن قضيتنا. - واثقون من بزوغ فجر التغيير. أجـــرى الحــــــوار : وزير مايكل لياه مقـــدمة القائد " مني أركو مناوي " من مواليد العام (1968م) ببلدة " فوراوية " الواقعة شمال غرب مدينة ( كُتم ) بشمال دارفور ، بدأ دراسته الإبتدائية بمدرسة فوراوية ثم المتوسطة بـــ( كرنوي ) والثانوي بمدرسة الفاشر ، إلتحق بجامعة لاغوس النيجيرية وتخصص في اللغة الإنجليزية ، كما درس اللغة الفرنسية بدولة تشاد في الفترة مابين (1994 – 1995م) ، عمل معلماً في عدد من مدارس الأساس بمنطقة " بويا " ، وبعدها إنتقل إلى العمل التجاري متنقلاً بين كل من الدول كاميرون ، ليبيا ، ونيجيريا. --- أكثر